في بداية شهر يناير/كانون الثاني من العام 2025، أكدت "المنظمة العالمية للأرصاد الجوية" (WMO)، أنّ عام 2024، هو العام الأكثر دفئًا على الإطلاق، بمتوسط درجات حرارة 1.55 درجة مئوية أعلى من مستويات عصر ما قبل الصناعة. وبذلك يتفوق عام 2024 على العام السابق له، 2023، والذي سجل 1.45 درجة مئوية أعلى من مستويات عصر ما قبل الصناعة.
وفقًا لـ«صندوق الهواء النظيف» (Clean Air Fund)، يموت نحو 7 ملايين إنسان حول العالم سنويًا بسبب تلوث الهواء. ومع تفاقم ظاهرة الاحتباس الحراري، ارتبط تلوث الهواء بدرجات الحرارة؛ إذ تؤثر موجات الحر في جودة الهواء.
تأتي تقنية التقاط الكربون كأحد حلول أزمة المناخ، والغرض منها إزالة وحجز الكربون من الغلاف الجوي؛ بهدف الحفاظ على ميزانية الكربون، وعدم تجاوز هدف اتفاق باريس (1.5 درجة مئوية أعلى من مستويات عصر ما قبل الصناعة).
عند مدخل أطول كهف في العالم، في ولاية كنتاكي الأمريكية، يحذر أحد حراس المتنزهات الوطنية الزوار من وجود فطر في الداخل يجتاح مجموعات الخفافيش. غير أن باحثين يأملون في أن يسهم التقدم العلمي في وقف هذه المأساة البيئية قريبا.
لا يستطيع جسم الإنسان تحمل كل مناطق الأرض، لعل أبرزها المناطق الباردة جدا.
أظهرت نتائج دراسات حديثة علاقة مباشرة بين ارتفاع مستوى الاحتباس الحراري وزيادة مستويات القلق والتوتر لدى الإنسان، في علاقة مثيرة للاهتمام تربط بين المناخ والصحة العقلية والنفسية للأفراد.
